عَقْرة "جَمَل عائشة" واُلْرُّعَاش اُلْبْركِينْسُوني
اُلْحَضَارِي وغَفْـــلَة " أُمَّة مُحَمَّـــــد"
v
دمتُم أحْرارا ... وحَرائرا. وبَعْدُ :
بعيدا عن " الحُب الذي يـُعمي ويُـــصمُ . اُلْتَّعَامُلُ
مع التُّراث والمَوْروث بنديّة كَاملة .. والحَذر
المنهجي ..لئلا نعيش مشاكل الماضي على حِساب اُلْحَاضر بكل تعقيداته . . هو ما يمكن تسميته " شرط إمكان التَّحرر اُلّْتَّاريخي
" للذات الفرديَّة .. والجماعيَّة . مرة أخرى إن
ما قدمه " السلف الصَّالح " أو
" السَّلف الطَّالح " من حُلول لمشاكله اُلْمُعَقَّدَة باستحضار العَقيدَة: ( الفقر .. واليتم . التَّرمل .
العُنوسة . الأبْنة .. الخُناث .. السِّحاق . اُلعادة اُلْسِّرية . السرقة .. العبودية الأختلاف العِرْقِي والعَقْدِي الإعْتقادي .. الغلُمَة النِّسْوية واُلْرِّجاليَّة .. تَوْزيع الثروة .. أدوات المراقبة
والمعاقبة ... أشكال أقتصاديات اللذة والألم ... ) هو ما ورثنَها نحن من تَركَة مَشَاكل ...ومعضلات ...وداء
عُضَال
..من " السلف الصالح " بالذات و والسلف الطالح " بالذات فلا يعود من التاريخ اُلحَواضر ي غير ذهنيات التَّصَحُّر ..غيْر اُلْمَكْبوت اُلْجَريح
والنَّشيط إلى حَدِّ اُلْشَّطَطٍ الانْتِحَاري
اُلْجَمَاعي كما الصراع بين " السنة والشيعة
" وتَحيينِ " اُلْفِتْنَة
" بين علي بن أبي طالب الحكيم ومعاوية
اُلْداهيَّة .. والدُّعاء" بالعَقْرَة "على
" جمَل عائشة " . واُلْعيْش في الألفية الثالثة بعقلية " وقعة _ واقعة الجَمل
" .. فلْنترك اُلأموات يدفنون موتاهم
.. ثمة تدابير أخرى ..لنَحْيَا الحيَاة .. أو على أقل تقدير التنويع في أشكال اُلميتَات
..وإنْ كان الموْت و احدُ.. فإن أقْصَاها وأقْسَاها على اُلْقَلْبِ آن يَمُوت اُلْواحدُ
من اُلْخلق بغُصَّتة من اُلْذي يحْدث اُلآن
في اُلْوَطن الأصْغَر
واُلْوطن اُلأكبَر عنْد اُلْعَرب .. يا لَعَقْرَة جَمَل عَائِشَة ويَا لِلْرُعَاشِ
_اُلْبَارْكِينْسُونِي الْحَضَارِي ..ويا
لغَفْلة " أمَّة مُـــــــــــحمَّد ".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire