lundi 6 mai 2013



عَقْرة "جَمَل عائشة" واُلْرُّعَاش  اُلْبْركِينْسُوني 

اُلْحَضَارِي  وغَفْـــلَة " أُمَّة مُحَمَّـــــد"



v      
دمتُم أحْرارا ... وحَرائرا. وبَعْدُ :
  بعيدا عن " الحُب الذي يـُعمي ويُـــصمُ . اُلْتَّعَامُلُ مع التُّراث والمَوْروث بنديّة  كَاملة .. والحَذر المنهجي ..لئلا نعيش مشاكل الماضي على حِساب اُلْحَاضر بكل تعقيداته . . هو  ما يمكن تسميته " شرط إمكان التَّحرر اُلّْتَّاريخي " للذات الفرديَّة .. والجماعيَّة . مرة  أخرى  إن ما قدمه " السلف الصَّالح " أو
" السَّلف الطَّالح " من حُلول لمشاكله اُلْمُعَقَّدَة  باستحضار العَقيدَة: ( الفقر .. واليتم .  التَّرمل .  العُنوسة . الأبْنة .. الخُناث .. السِّحاق . اُلعادة اُلْسِّرية .  السرقة .. العبودية الأختلاف  العِرْقِي والعَقْدِي  الإعْتقادي .. الغلُمَة النِّسْوية  واُلْرِّجاليَّة .. تَوْزيع الثروة .. أدوات المراقبة  والمعاقبة ... أشكال  أقتصاديات اللذة والألم ... )   هو ما  ورثنَها نحن من تَركَة  مَشَاكل ...ومعضلات   ...وداء   عُضَال ..من " السلف الصالح " بالذات و والسلف الطالح " بالذات  فلا يعود من التاريخ اُلحَواضر ي  غير ذهنيات التَّصَحُّر ..غيْر اُلْمَكْبوت اُلْجَريح والنَّشيط إلى حَدِّ اُلْشَّطَطٍ  الانْتِحَاري اُلْجَمَاعي  كما الصراع بين " السنة والشيعة "  وتَحيينِ " اُلْفِتْنَة " بين علي  بن أبي طالب الحكيم ومعاوية اُلْداهيَّة .. والدُّعاء" بالعَقْرَة "على
" جمَل عائشة " . واُلْعيْش في  الألفية الثالثة بعقلية " وقعة _ واقعة الجَمل " ..  فلْنترك اُلأموات يدفنون موتاهم  ..  ثمة تدابير أخرى  ..لنَحْيَا  الحيَاة .. أو على أقل تقدير التنويع في أشكال اُلميتَات ..وإنْ كان الموْت و احدُ.. فإن أقْصَاها وأقْسَاها على اُلْقَلْبِ آن يَمُوت اُلْواحدُ من اُلْخلق  بغُصَّتة من اُلْذي يحْدث اُلآن  في اُلْوَطن  الأصْغَر  واُلْوطن اُلأكبَر عنْد اُلْعَرب .. يا لَعَقْرَة جَمَل عَائِشَة ويَا لِلْرُعَاشِ _اُلْبَارْكِينْسُونِي  الْحَضَارِي ..ويا لغَفْلة " أمَّة مُـــــــــــحمَّد ".  

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

محرك البحث