samedi 8 décembre 2012

ضد حُراس اُلْوُضوءُ اُلْسيَاسِي ..اُلْمَكِذوب



ضد حُراس اُلْوُضوءُ اُلْسيَاسِي ..اُلْمَكِذوب

لن أقبل برئيس لا أنتخبه مباشرة كلًفَ ذلكَ مَا  أيتُها
النَرْجَسِيات   اُلْتُونسيًةُ   اُلْجَريحَةُ .
  
1
 هل أنت سعيدٌ   هذا اُلْصَبَـــاح   اُلْسَعـيدِ   .؟

نعم أنا سعيد  هذا الصباح التونسي بهذا القط  الديمقراطي ...اُلْذَكِي واُلْمُهذب والعلاقة به خُرافيةٌ  اذ هي  أكثر ثراء وعمقا من تلك  العلاقة التي مع الكثير من البشر ... وعوالم رائعة هي ممالك شقائق وأشقاء أرواحنا الحيوانات وليس صدفة أن يُــشيد الشنفرى بالممالك الحيوانية ..خاصة   زمن الإحساس بالظلم الفردي والجماعي ... التسمية الأخرى للتفتت العاطفي . حين تنهار فكرة " الوطن " و" الصداقة "...والأمُومة  والأبوة  ويُعَمم الإحساس بالموت  المادي والرمزي يكون الانفتاح العاطفي على الحيوان محاولة لرتق نرجسياتنا الجريحة . وحده الإنسان الحيوان المنحرف والمتعجرف  تسكره القوة فينتشي ويطرب ..أو هذا يبدو لي ..   ..فنستعيد سعادتنا  المَسْبِيَــة وانا سعيد بهذا اُلصَباح السَعيد  وبهذا القط الوسيم . واحيي روح الشنفرى من جغرافيا تونس الخالدة  باستحضار بعض ما ورد في
"لا مية العرب " شقيقة "لا مية العَجَم"                                                                                                                    " أَقِيمُـوا بَنِـي أُمِّـي صُـدُورَ  مَطِيِّـكُمْ         فَإنِّـي  إلى قَـوْمٍ سِـوَاكُمْ  لَأَمْيَـلُ
فَقَدْ  حُمَّتِ  الحَاجَاتُ  وَاللَّيْـلُ   مُقْمِـرٌ         وَشُـدَّتْ لِطِيّـاتٍ  مَطَايَـا  وَأرْحُلُ
وفي الأَرْضِ مَنْـأَى لِلْكَرِيـمِ  عَنِ  الأَذَى         وَفِيهَا  لِمَنْ  خَافَ  القِلَـى  مُتَعَـزَّلُ  لَعَمْـرُكَ مَا بِالأَرْضِ ضِيـقٌ على  امْرِىءٍ           سَرَى رَاغِبَـاً أَوْ رَاهِبَـاً وَهْوَ يَعْقِـلُ
وَلِي دُونَكُمْ  أَهْلُـون : سِيـدٌ  عَمَلَّـسٌ           وَأَرْقَطُ زُهْلُـولٌ  وَعَرْفَـاءُ  جَيْـأَلُ
هُـمُ الأَهْلُ  لا مُسْتَودَعُ  السِّـرِّ  ذَائِـعٌ           لَدَيْهِمْ وَلاَ  الجَانِي  بِمَا جَرَّ  يُخْـذَلُ"
هل أنت سعيد هذا الصباح .؟
3
ماذا يمكن أن يكون إحساسك الحقيقي وأنت تتصفح "جريدة "  وتقع عينك على اسم المكان الذي تقول عنه أوراقك المدنية أنك ولِدْت َفيه : قصر/ قفصة فتُــصعق لأن الخبر يقول أن شقيق دمك ..قد مات شابا ..وبفعل حادث مرور مُــر ..كما العادة .. لا تعرف؟ تصمت ؟.تصرخ .. تتسول الصبَر  . تتحسس  عنقك ؟تتوغل في بكاء نفسك ..؟  أنت غريب العائلة ؟ هل يكفي أن تهجو حال حركة الجولان في وطنك ..؟ هل تعاود الرقص مع فكرة الانتحار اتمعينا للعـــــــــــــار الذي جعل من حياتك وحياة الكثير من الحرائر والأحرار    مُسودات حياة في وطنك  وتقول لنفسك كما كنت تقول دائما   للطلبة والطالبات                                                                            .

لو يستشهد من " الفدائيين " العدد الذي يسقط من التونسيين على الطريق لتحررت كل البلاد المستعمرة وعلى رأسها فلسطين .
رحم الله شقيق دمي الجميل والنبيل .. وصبرا وسلوانا أيها القلب .. وسرعان ما تعاودني  "الخُيلاء "رتقا لنرجسيتي في الوطن .
4
تعجبني خُـــــــــــــــــــــــيلائي
ولا أحسبها هي السبب الحقيقي أو حتى الوهمي  لسعير  أسعار
الكهرباء..والبنزين و الكراء ..وانتشار العنوسة الرجالية ..والبغاءالسري . الخيلاء وعدم الوفاء بالوعد والعهد يجعلني أقترب أكثر فأكثر من "تونسيتي" ممثلة في "الحكومة الشرعية" الأولى في التاريخ التونسي وحواشيه  ..وأنا سعيد  هذا الصباح إلى  حد البكاء . لماذا سعادتي تُخيف بعض الخلق السياسي والأسري العائلي و"أصدقائي"؟
تطل حين هذا الحين واحدة من ذاكرتي واحدة من المجاهدات التونسيات الحقيقيات المعلمات  الذاهبات بحلم الشارع والشعب  الى مداه احتفالا بالعلم والمعرفة فأقول سلاما
وأهلا  بشقيقتي في التراب ...دمت حرة ..غالية ..وعالية الهمة ..أما "السعادة" المهتوف بها  أعلاه والتي أهدد بها شخصيا الكثير من الخلق العَبُــوس  فـهي تتطلب الكثير من "الشجاعة" ..من الذات لمصارحة ذاتها قبل سواها  ولا أتصور أني شجاع بَــعْد بما يكفي ..و إلا كنت نسيتُ اسمي..وجهات البلاد من البلاد ...وحرقت كل سفن عواطفي لئلا أعود لنفس الجحر   وهربت بمن  أحب ...بعيدا عن جغرافيا النكد           المُخصًـــــــــــــــــــــــــــــــــــــب . احتراماتي الواسعة الشاسعة . و لك سلامات "سعادتي الهشة"يا بنت الشعب الأبي
5
لا بد للشعب المُهذب كما الشعب التونسي . ..ان يسعد و أن يعلن حالة عصيان تبغي .. فينقطع حالا ...عن التدخين . لينمى طاقته على اقتناء كتب الفلاحة  مثلا وغراسة مشاتل الزيتون في اكتبوبر .. القادم2040 ..

ان العثور على الله في ذواتنا أو أوهامنا أسهل من العثور على بيت لسكنى                                                             " الكتب " قرب تمثال عبد الرحمان بن خلدون .في تونس العاصمة .أليس كذلك ؟
7
دامت شيبوبة الشباب هذا الصباح عند  مشيبة شياب السياسة المُكسرة أضْراسهم في قلة الخير و حكمة " التكنبيين " باستغباء " الناس أجمعين . هم الراسخون في أكل " حبز الطحين الوطني اليابس"  بشئ من الحلزون ...                                                                ...
8
هكذا نحن..الكتاب الأحرار.كائنات ألم حقيقي من القهر اليومي للوضاعة وكينونات أمل ... نكتب عسى أن تنمو نُصَيْلاتُ عُشْبٍ هُنَا وهُنَاك .. مَحَبَتِي اُلْنثْــــرية واُلْشِعْريَة أيُـها الوَطَنُ   المَطْعُون في نَرْجَسيته الحَضَاريًة أو هكذا يبدو لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

9
السلطان السياسي  تَــياه كما الجهل  ويحدث من الحوادث ما يحدث .
يحدث لِجماعة الكُسور الانتخابية وفقا للتعداد الحقيقي للسكان  أن يسْخَروا   من جَمَاعَةِ "الصفر   فاصل" ... يا لكم   يحسبون   جميعا ...كما يحسب الذين  يريدون  الإعلاء من قيمة المرأة فيبترون امرأة ليزيدوا منها نصفا لأختها المفترض نقصانها حينها يزايدون بالنقصان النسائي وهم لا يشعرون كما لو أن " كلمة " امرأة غير كافية . أو كلمة " رجل " غير كافية ..فيقولون رجل   ونصف ..في حين أن كلمة رجل  وكلمة "َرجْلة" كما تسمي اللغة العربية المرأة كافية .ولا أعرف من الرُجَيْلَة أو الرُجَيْل الذي طلع بهذه الفكرة .؟لا شك أن هذا المسكين التونسي  يعاني من فَاهِـقٍ في رجولته ..أو كَسْرا في نون أنوثتها   إذا كانت    صاحبة الفكرة  "  أنثى "

10
لقد اتهمتني وزارة التربية ذات سنة  بأني " تركت تلامذة طه حسين  بتونس ..وذهبت إلى العراق " وذلك من أجل إدانتي " أخلاقيا " ووطنيا  ....والأمر
§  ليس صحيحا إني أنا من تخلى هكذا عن تلاميذ "معهد طه حسين" بمقرين تونس. ما حدث هو التالي حين مرضت "بقلبي " ذات سنة طلبت من الإدارة أن تعوضني لئلا يضيع التلاميذ لأن غيابي سوف يستمر شهرا ... وفعلا أتو ا بأستاذة من مدنين و هي أصيلة مدينة صفاقس و كانت      الوسائط والأكتاف الشّغالة دائما تسعى لتقتنص لها مكانا
§  في تونس العاصمة واستغلّوا فعلا حادثة مرضي و أسندوا لها التعويض نهائيّا عوضا عنّي و حين عدت إلى "معهد طه حسين" قال لي ذلك المدير ." أنت مدعوّ من قبل  المندوبية الجهويّة للتعليم ببن عروس  لأمر يعنيك" و فعلا ذهبت إلى  مندوبيّة بن عروس الموقّرة جدّا فلم أجد السيّد المندوب الجهوي أو هكذا قالوا لي و أحالوني إلى من ينوبه   و قد كان رجلا لطيفا بقدر ما لم يكن واضحا في بداية الأمر  معي إذ بعد أن بالغ في إطرائي و مدح كفاءتي و أنّني من الأساتذة القلائل الذين لا يقومون بالدّروس الخصوصيّة و أنّني  أسعى إلى إعداد تلامذتي للنّجاح في الجامعة...أنت من قفصة و أنا من القصرين ...ما رأيك لو  تذهب إلى "معهد حمام الأنف" لتقوم بتعويض زميلة لك في الفلسفة سبق لها أن ولدت و لم يبق لها من عطلتها سوى خمسة أيّام قلت له و بعد أن أتمّ الخمسة أيّام في تعويض زميلتي الفيلسوفة ؟ قال لي حرفيّا "أنت أستاذ كبير لا تضيع" .قلت له أنا لم أطلب نقلة و حسب ما أعلم أنّي أستاذ أوّل و بيداغوجيّا لا أسمح لنفسي بترك تلامذتي في منتصف الطريق فقال لي ثق أنّها أمور تتجاوزني و أفهمني أنّني متّهم بتحريض التّلاميذ على التمرّد والعصيان على جميع المؤسّسات و أنّ الإدارة لا تفهم سرّ تعلّق التّلاميذ بك..  فشكرته لهذه الشّجاعة النّادرة و قلت له حرفيّا لأنّني فعلا أشفقت عليه لما هو عليه من البؤس ذلك السّيد الذي اسمه" العبّاسي" و قلت له حرفيّا " والله لولا خوفي منكم على التلاميذ لخرّبت لكم "حيواتكم" جميعا لأنّي أعرف ماذا ستصنعون بهم من أجل معاقبتي أنا .و فعلا ذهبت إلى المعهد و أوصيت الأستاذة المعوّضة خيرا بالتلاميذ و قدّمت لها بعض الوثائق و مفتاح الخزانة و اختفيت .بعد هذه الواقعة ذهبت إلى العراق غاضبا طبعا ممّا حدث لي من أشكال إذلال في تونس و يعلم السّيد أستاذ الفلسفة الرّائع زميلي السيّد ألجبالي مدى ألمي ... لما وصلت إليه البلاد من ظلم وبلادة  ولم ارغب في أن أكون سببا في طرد تلميذ أو تلميذة ...و طلبت منه أن يقنع تلامذتي بأن لا يدخلوا في صدام مع الإدارة و يوهمهم بأنّي أنا من تخلّى عن التدريس و في واقع الأمر لم يكن الأمر كذلك و أكثر من ذلك لقد استغلّت الإدارة هذا الأمر و أسرفت في تشويهي حتّى انطلت الحكاية على بعض الجهات المنسوبة للاتحاد العام التونسي للشّغل حين خلطوا بين الأسباب و المسبّبات. أنا لم أرغب ربح الذهاب إلى العراق على حساب تلامذتي بل ذهبت إلى العراق لأنّي خسرت تلامذتي و معنى الكرامة في الوطن. وهذا جرح نرجسي آخر في ذات تونسية أخرى .
§   
لقد سكت عن الكثير من التفاصيل الموجعة صونا لكرامة بعض الخلق أما أذا أراد "الهاؤلاء" المقارعة والنزال ...بمن في ذلك "النقابة" التي اكتفت بقبول " تأويل الادارة " واتهامي بالتخلى عن التلاميذ ....والوثائق الرسمية سلمتها مع رسالة توضيحية للسيد
فرج الشباح زميلي "الفيلسوف " في الجامعة ..وبقيت 8 أشهر دون راتب شهري ولم يقف أحد من النقابيين معي في محنتي ..أما كيف رجعت إلى التدريس ؟ رجعت بتهديد مني للسيد رئــــيس جمهورية البلاد التونسية  الرئيس المقفوز به  والمُنْقلب عليه .. وهي وثيقة كنت قد أمليتها على الشاعر الراحل الصديق عبد الحميد خريف وهي موجودة بخطه في وثائقي الإدارية الرسمية .. ودافعت عن نفسي باعتباري أستاذا وكاتبا حرا وخاطبته ذلك الرئيس  بندية عالية الهمة حرفيا  " لا يعقل أن يكون الشرف للبلاد والدمار للكتاب " . يا للتاريخ .. يالذاكرة الوطن السعيدة .

11


هل أنت سعيد هذا الصباح .؟
أنا
. عَلَى غايَةٍ مِنَ اُلْبَهْجَةِ
مُتَخَفِفٌ مِنْ سُلْطَةِ اُلْأشْيَاءِ
سليمٌ تَمَامًا                                                                  أنَا

واُلنَوايَا اُلْسَيئـة
لاَ تَــلْزَمَنِي


وَ جُيوشِ اُلْعَواطِفُ اُلْجَيَاشَةْ
أعَدْتُها إلى ثكَنَاتِ
اُلْــرُوحِ

سَالـِــــــــــــــــــمَةْ
في انتظار الانتخابات الرئاسية التي لن أنــوب من ينوبني  في اختيار  من سيكلم الشعب والعالم باسمي . انتخاب مباشر لا لبس ولا إلتباس  .. ولا لبوسيَة فيه .
12

ومن قبل ومن بعد
ليعلم كل الخلق التونسي أني لست في حاجة إلى شهادة في حسن السيرة من أي تونسي أو تونسية ...كائن من كان وكائن من يكون .. وأقصد " الساسة  " هكذا أنا ... كما أنا تعجبني طينتي ومزاجي .. لست في حاجة إلى أحد أصلا ... لا ذكرا ولا أنثي ولا خنثا كما كنت دائما ..ليس ثمة من قدم لي في هذا الوطن العالي الهمة خدمة أو خُديمة  دون أن يتلقى مني في مقابلها خدمات . وأكثر من جهة تاجرت بكتبي وباسمي في أكثر من مكان .لقد سعيت دائما الوقوف
مثلا إلى جانب الكثير من الأقلام الشابة ... وفي أولى المنعطفات غالبا ما تطفو تلك الانتهازية " التونسية " المعروفة في تاريخ النِسابة عندنا .. فأرجو من
" القُليمات " و" الأقلام " الشابة " ...الابتعاد عني ...لئلا ..أحبط مواهبهم الفذة ... وتفقد بذلك تونس الراعية للمواهب مواهب  مفلقة.                                   حذار ...لقد أصبحت  خطرا على  صحة  البلاد " الأدبية " و"السياسية"  لأبناء تونس وبناتها .                13
قال لي بيننا ماء وملح  . كما كنت دائما تذكرني  والآن هب أني مت حقيقة  ماذا ستقول عنى وان كنت أعلم  أنك لا تحب ... سيرتي ولا  المراثي
قلت له سوف أكون صادقا مع جثتك كما أني  الآن صادق الآن معك ومع خيبتك   أنت كلب بن كلب على راس بغل على قنفد على جرد أنت  وكل الذين معك لأنهم اغبياء حقا ... لا يعرفونك على حقيقتك

كف واحدةٌ من " سادتك " القدامي  على
كف واحدة من  سادتك الجدد جعلك تهسلي
في كل الجيهات كما الكلب  لترضي
الكلبة التي  تهسْلي معك ...
أية كارثة تلك الفيافي التي أنجبتك ؟
ما أحقرك.
وما أتعس الوطن بالذين على شاكلتك


14 
             اذا رأيتم كاتبا "حرا " يخرج من قصر السلطان فاعلموا أنه مضروب العنصر طماع في الطوية ..قناص منافع قد بلغ سن اليأس الإبداعي والقيمي ...فقير الجوهر . مسكين المنحدر يبحث له عن وجاهة هو في أمس الحاجة ليتسولها ...من أي كان ...المهم أن يعترف به الرهبان والشيطان ...هذا هو موقفي بالأمس ...واليوم والغد ...ضد ما يمكن لي تسميته "عقد الأوغاد" ضد السقاط من شعراء الاغتياب والمكذوبين من الكتاب
يا لَمُنتحلي صفة "الكتاب الأحرار" .... يا لكم  يبرقلون  ( يقولون ما لا يفعلون ويفعلون عكس ما يقولون ). ما أقلهم في النوائب ... وما أكثرهم في اقتناص "الفوائد " الفـــــــــــــاسدة .كما هو شأن الوسطاء و" الهباطة " .. عموم الهباطة والهطاية  . الوسطاء بين الأرض والسماء بلا شهادة توكيل نيابي في " الدين " كما في " النقد الأدبي " كما في " السياسة " وتدبير الشأن البشري .هباطة سوق للجملة " للمواطنة وحقوق الانسان ".الهباطة من " الصندوق الأسود " الذي للبيت الأبيض ومتعهدي الرسالات الحضارية من ذلك البيت الأبيض الثلجي الى محترقي العواطف ومشتعلي القلوب في " القدس " وتونس وبغداد وحلب الشهباء ...وما تعرف المعاجم من " نواقض الجغرافيات " المغضوب عليها  من قبل حارس الوضوء السياسي الكوني ومن تعرفون من العملاء .
يحيا الورد ..وشوك الورد وشقائق الحرية وشقيقات الحب والعدل

15
"على  المُربي أن يكون على غاية من التربية " قال الحكيم القديم
وهل كنت غير ذلك ..
أيها الوطن .
أيها العلم .
أيتها المعرفة.
أيها العلم .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

محرك البحث