"هَا قد عُدنا في أرض جلد الغزال إلي " وقعة التحكيم "
والرِّقَاعِ الــــــــقديمـة
وهَا هُو مُعاويُّة اُلــتُّونِسي يَرْفَعُ اُلمْصَاحِفَ
عَلى صَوْتِ اُلآثير
ويَدْعُوكَ يَــا أَبـَا اُلحْسنَيـْنِ
اُلْتُونِـسي :
" أنْ أجِبْ اُلأقوامَ الَى
كِتَابِ اُلْحُكُومَة إذا دُعِيتَ لـُه وإلاَّ نَوْرَزنـاكَ ..
كمَا نوْرَزْنَا
سِواكَ .. ..
وسِواكَ
( ليْرعى اُلله أزْهَار أعْمارَ الشبيبة )
كتبت كليمنسيا اُلجْـميلَة في
أجَنْدا أيَّـامِهَا .وزادت من خط حبيبها
" لوو _ تْسٌو "
" إذا لم يعد الشعب يخْشاك ذلك يعني أن سلطة عظمى على وشك الظُّهور
( وان أغْرتك آيات الكرسي فـهي
إلى حينٍ
كَـما الحياة و أدَوات
اُلْحياة ).
لا تسْجن الشَّعْب في المَّحَلاَّت اُلْــضَّيقة
.
لا تعْــتصِر الشَّعْب لئلا يُضيِّقَ
عليكَ أسْبابَ النجاة من الهلاك "
الآن فهمتُ يا كليمنسيا الجميلة أمْرُك ُالْعاطفي حين قلتِ لي
ذات فجْر قــفصي :
" إذا كنت تحُبني أحَبَّ اُلِـــصينْ "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire