رَشَقُ اُلْــرَّاجِــفَةِ..
مَـتَى سَوْفَ تـُكْمِلُ بِنَا اُلْأَرْضَ دَوْرَتـَهَا اُلْعَاطفِيَّةَ .. وَتُغْلِقُ كِتَابَـهَا اُلْقَمَري
عَلـَّهُ ثَـمَّةَ "دياناتَ" حُبٍّ أُخْرَى غير مُسَلَّحَةٍ بِاُلْـحَنينِ اُلْـدَّمَوي
وتُقَاةٌ أتْــقَى
مِنَ اُلْذِّينَ عَبَرُوا اُلْأَرْضَ عَلى جَـمَـاجِمِ اُلْفُــقَراء
أحْبَابُ اُلله وَاُلْـمُغَفَّلينَ مِثْلـيَ
حين صَدَّقُوا بجُحائيَّة نادِرَة وعُودَهَـمْ (وَقَدْ أكَلُوا اُلْترُّاثَ )
فَاُنْشَقَّتْ جُغرافيا اُلْبِلاَدِ اُلْرَّاجِفَةِ
عَنْ حُزْنـِهَا وَ اُلْلُّغَةْ
.. ؟
يَا وَطَنِيَ
اُلْعَاطِفِي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire