للحرية
.../// ...أمْراضها
"للحرية" كَما "للعبودية" كما "للثورات العربية " أمْراضها ... وعللها : كما هو ضيق التنفس ومرض الشكري .. و عمى البصر والبصيرة وصرعى حوادث السير الطرقات المُروري ...وموتى الجولان العَاطفي واخْتلال دَقات القَلْب والصَرع...والرُعاش والشلل الكامل والنصفي والكُسُاح ومستقاتقه ..وما ورد في مدونة " قانون الطب " للشيخ الرئيس بن سيناء ..على الثوار أن يعالجو ا أمراضهم الموروثة إذا رغبوا في في الشفاء من الثورات من كتب التراث كما " كتاب مُفيد العلوم ومبيد الهُموم " و" اغاثة الأمُة بكشفِ الغُمة
..و" الجَواهر اللًماعة في
اسْتحضار ملوك الجِن فِي الحيِنِ واُلْسَاعَـــــــة " ..
لكل علةٍ مِنْ شفاء ولكل داء من دواء غير داء الغَباء
.ومع ذلك علِاج الكُراس والذي هو مَرض الكُرسي ( على وزن فُعال كَما الظهار
والسُعال )) وكل الساسة المسْتبدين ومشاريع المستبدين (( مظهورين )) بهِمْ وجَع
مُسْتَفْحَل ( من الفحولة ) على مستوى الظَهر لذلك تَراهم يُحبون حُباً جَما
ويسْتَحْلون ً زائد حَلاَوَة القُعُودَ الديْمُومِي المُستدام عليه (( على كٌرسي السُلطة
)) وَ مُلازمتها خوفا من فقدان الُقُعود عليها ...(( أقْصد سِدَة َالحكم والمُلْك
)) وبفعل العادة والتي هي " طبيعة ثانية " يْستطيب الهَؤلاء المُدْمتين
" قعودا عليها " ورضاعها : اذ السلطة بالسنة لهم هي البديل المؤخراتي عن
عاددة المَص بالفَم فتراهم يُمصُون من " أفواهم "التي من تحت : لذلك من
الاكيذ أن السلطة "تبصْبْعهم " بمعنى أنها تسبعمل أصابعها مع ما لهم من
الخلف ( تبُعْبِصُهُم فتصبع فعلا عقولهم وأدبارهم لاغير ) ..ولبس صدفة أن تقول
الأوراق القديمة " السلْطة حُلوةُ الرضَاع مُرَة الُفِطام " ولبس صدفة
_أيضا _ أن يكون المطلب الأخلاقي - كما ورد في الأثر -" احفظوا لي الأخوفين
اضمن لكم الجنة" ومَا "الأجوفان" غير " الفَم والفرج " .
ها قَدْ عُدناَ الى " حَاجة الرضَاع " من الجِهتين المنْشَارية طالعٌ
يأكْل هابط ٌيأكل " هذا الأكيد لدي "ساسَة=المَصاًصة "_ أقْصُد سَاســــة
" اُلْبهْتان اُلْعِرْيان " والروغان
اٌلْثعَالبِي واُلْتعَاسَة . الذين تَحْتلُ مُراقَبة الفُروج والسُروم والثُقْبان مقاَماً باَرزا في مَشاريعهم ا"لثورية
".. يا لَثوَرات اُلْبُرازِ " يا لقائمة الأمراض :"
1
- الوباء : المرض العام
( مرض السياسة العمومي ..عند العرب المسلمين منذ الفتنة الكبرى ووقْعَة الجَمل "
2-
الغداد :
المرض الذي يأتي لوقت معلوم
(
مرض الخوف من ضياع الكرسي الرئاسي )
3-
الخلج :
أن يشتكي الرجل عظامه من طول تعب أو مشي
( مرض عموم التونسيات والتونسيين من سعير الأسعار)
4-
التوصيم :
شبه تراخ وانكسار يجده الإنسان في عظامه
(
مرض التُونَاس -نسبة للشعب التونسي- من السَاسة)
5-
العلز :
الفلق من الوجع
( مرض الخوف من الإغتيال السياسي )
6-
العوص :
الوجع من الحمى
مرض المعارضة السياسية )
7-
الهيضة :
أن يصيب الإنسان مغص وكرب يحدث بعدهما قيء وإسهال
(مرض عريض المنكبين في السياسة )
8-
الفالج :
ذهاب الحبس والحركة عن بعض أعضائه
( مرض القعدة الأبية في السلطة السياسية )
9-
اللقوة :
أن يعوج وجهه ولا يقدر على تغميض إحدى عينيه
(مرض الجلوس على كرسيين اثنين في السياسة أو مرض الدكتور المرزقي )
10-
التشنج :
أن يتقلص عضو من أعضائه
(مرض الإبتسام الكاذب في السياسة )
11
- داء الفيل : أن تتورم الساق كلها
ويغلظ
(مرض ركوب الطائرات السياسي من دبي الى تونس )
12-
الدوالي :
عروق تظهر في الساق غلاظ ملتوية شديدة الخضرة والغلظ
( المرض من الخطب الرنانة الكاذبة )
13-
السكتة :
أن يكون المرء كأنه ملقى لا يحرك جفنه وهو شاخص
( مرض المُقال من السلطة ب" بديقاج _ ارْحل )
14-
ذات الرثة
: قرحة في الرئة يضيق منها التنفس
( مرض الادمان على السلطة مع الخوف من الشركاء السياسين )
15-
ذات الجنب
: وجع تحت الأضلاع ...مع سعال وحمى
( مرض التلقب على كرسي الخِلافَة)
16-
الصرع :
أن يجر الإنسان ساقطا
ويلتوي
ويضطرب ويفقد العقل
رُهاب
الخَوف المرضي من ضياع السلطة )
17-
الاستسقاء
: أن يتنفخ البطن وغيره من الأعضاء ويدوم هطش صاحبه
مرض الانقضاض
على السلطة السياسية
18-
الجذام :
علة تعفن الأعضاء وتشنجها وتعوجها وتضعف
الصوت
وتسقط الشعر
( مرض التَجَمُع للشر السياسي)
19-
الدوار:
ان يكون الإنسان كأنه يدار به وتظلم عينه ويهم بالسقوط
(مرض
الفَراشِ السياسي والنَط من حزب الى حِزبٍ )
20-
عرق
النساء : وجع يمتد من لدن الورق إلى الفخذ كلها في مكان منها بالطول وربما بلغ
الساق والقدم ممتداً
(مرض
الإنتهازية السياسية )
21-
القلاع :
وجع في المفاصل لمواد تنصب إليها
( مرض الغيرة السياسية )
22-
النقرس:وجع
في المفاصل...
(مرض
الكذب السياسي)
23-
السل : أن
يتنقص لحكم الإنسان بعد سعال ومرض وهو الهلس والهلاس
(
مرض توعُــد الخُصوم السياسين )
24-
القولنج :
اعتقال الطبيعة لانسداد المعدة المسمى قولون بالرومية
(
المرض يأفر السياسة )
25-
البرقان :
هو أن يصفر عينا الإنسان ولونه لامتلاء مرارته واختلاط الصفراء بدمه
(
داء وسْواس السيَاسة )
26-
الحصاة :
حجر يتولد في المثانة أو الكلية من خلط غليظ يعتقد فيه و يستحْجر
(
مرض الكُلى السياسي من التحجر الفكري )
27-
سلس
البول : أن يكثر الإنسان البول بلا حرقة ( داء الإنتخاب
السياسي المزوَر)
28-
البواسير
: مرض يصيب المقْعدة
يخرج
معه دم أو صديد
( داء الكرسي السياسي لا يشفى مريضه بغير المِشْرط الشعبي )
|
v
هل ثمَـــة مِنْ غَبَاء وغُبْن أكثْر مِنْ تَصْديق هَؤلاَءِ "اُلْهَؤلاَء "..الذين يلخصُون لسياسة التعَاسَة مَرض أمْراضَها على الإطلاق وهو الغيلة و الإغْتِــيال للمختلفين معهم من النساء والرجال.
هل ثمَـــة مِنْ غَبَاء وغُبْن أكثْر مِنْ تَصْديق هَؤلاَءِ "اُلْهَؤلاَء "..الذين يلخصُون لسياسة التعَاسَة مَرض أمْراضَها على الإطلاق وهو الغيلة و الإغْتِــيال للمختلفين معهم من النساء والرجال.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire